|
من هو العالم الرباني ؟
البذاذة من الايمان ، ماهي البذاذة ؟ |
من آداب طالب العلم (الإعراضُ عن مَجَالِسِ اللَّغْوِ )
فما هي أنواع اللغو ؟ هناك أمورٌ لا بُدَّ من مُراعاتِها في كلِّ فنٍّ تَطْلُبُه :أذكرها |
ماهي الامهات الست ؟
اذكر افضل المتون في باب الاسماء والصفات ؟ |
اقتباس:
البذاذة:هي ترك الترفه والتنعم في الدنيا. |
اقتباس:
الأول:مجلس لافائدة فيه ولاضرر والثاني: مجلس فيه ضرر فأما الأول فينبغي للعاقل ألايجلس فيه ويضيع وقته, أما الثاني فيحرم الجلوس فيه. _ الأمور التي ينبغي مراعاتها عند دراسة أي فن: 1_ حفظ مختصر فيه. 2_ ضبطه على شيخ متقن. 3_ عدم الانشغال بالمطولات قبل الضبط والإتقان. 4_ لاتنتقل من مختصر لاخر بلاموجب. 5_اقتناص الفوائد والضوابط العلمية. 6_ جمع النفس للطلب والترقي فيه |
اقتباس:
صحيح البخاري وصحيح مسلم وسنن أبي داود وسنن الترمذي وسنن النسائي وسنن ابن ماجة. _ أفضل المتون في باب الأسماء والصفات: العقيدة الواسطية والعقيدة الحموية والعقيدة التدمرية. |
ما الفرق بين الخوف والخشية؟
مالفرق بين الورع والزهد؟ |
اية( لاتجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا) لها تفسيران, اذكرهما.
اية( ياأيها الذين امنوا اجتنبوا كثيرا من الظن) ماذا يعني قول الله (كثيرا) ولم يقل :اجتنبوا كل الظن؟ |
_ أيهما أفضل ضبط الكتاب أم ضبط الصدر؟
_ما المراد بالتلاوة في قول الله(الذين اتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته)؟ |
اقتباس:
الخشية تكون من عظم المخشي. والخوف يكون من ضعف الخائف وإن لم يكن المخوف عظيمًا. الزهد أعلى مقاماً من الورع لأنه ترك ما لا ينفع في الآخرة. أما الورع ترك ما يضر في الآخرة. |
اقتباس:
والثاني : لا تجعلوا دعاؤه إياكم كدعاء بعضكم بعضا بل عليكم أن تجيبوه , وأن تمتثلوا أمره وتجتنبوا نهيه , بخلاف غيره , فغيره إذا دعاك إن شئت أجبه وإن شئت لا تجبه |
السؤال الأول :
هل طلب العلم عبادة ؟ وماذا يشترط له حتى يقبل التعبد به ؟ السؤال الثاني : ما الذي ينبغي أن يتحلى به طالب العلم في أمر اللباس ؟ السؤال الثالث : قال المؤلف : " من لم يتقن الأصول حرم الوصول " فما معنى ذلك ؟ السؤال الرابع : حفظ الحديث حفظان : حفظ رواية وحفظ رعاية ؟ فما المراد من كل منهما ؟ السؤال الخامس : عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له" رواه مسلم ؟ قال بعض أهل العلم : هذه الثالثة لا تجتمع إلا للعالم الباذل لعمله ... وضح كيف يكون ذلك ؟ السؤال السادس : ما مقصود المؤلف من قوله : "لا طائفية ولا حزبية يعقد الولاء والبراء عليها" ؟ |
ج ) أن طالب العلم لا يجلس للتحديث قبل أن يبلغ مرتبته ولا يحل المسائل ويصدر الفتاوى ويجيب الناس وهو لا يحتمل ذلك. بل يكون فالمرتبة التي وصل إليها ولا يرفع نفسه حتى يقال فلان عالم أو فلان عابد، بل يتخلق الطالب بأخلاق السلف وأخلاق الفضلاء.
س ) بين المعاني الواردة في وصية عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : " وإياكم والتنعم وزي العجم، وتمعددوا، واخشوشنوا....". |
س ) اذكر مراتب العلم الستة .؟
س ) ماذا يعني استكمال أدوات كل فن .؟ |
مراتب العلم ستة :
أوَّلُها: حسْنُ السؤالِ الثانيةُ: حسْنُ الإنصاتِ والاستماعِ . الثالثةُ: حسْنُ الْفَهْمِ . الرابعةُ: الْحِفْظُ الخامسةُ: التعليمُ السادسةُ: وهي ثَمَرَتُه؛ العمَلُ به ومُراعاةُ حُدودِه. أما معنى استكمال أدوات كل فن ، فهو الإحاطة بكل ما يتصل بالعلم المقرر دراسته و إتقان ذلك قال الله تعالى : { الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ } ،و التلاوة هنا هي : - التلاوة اللفظية. - التلاوة المعنوية. - التلاوة العملية. السؤال : ماهي عاقبة من ينزل نفسه في غير منزلته ، و يتطلَّعَ إلى سُمْعَةٍ فوقَها ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله
الجواب طبعا العلم عبادة كما قال بعض العلماء "العلم صلاة السر وعبادة القلب" . قال تعالى "وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ".وقال النبي صلى الله عليه وسلم"من يرد به الله خيرا يفقه في الدين" ولكل عبادة شرطان : الأول: الإخلاص وهو إرادة وجه الله عز وجل .قال سبحانه"وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء " الثاني :الإتباع أي أن يكون العمل على الوجه الذي قام به نبينا صلى الله عليه وسلم .قال تعالى"وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين " وقال صلى الله عليه وسلم"من أحدث في أمرنا هذا ماليس فيه فهو رد" والإتباع حقا لا يكون إلا من محب قال الشاعر : تعصي الإلاه وأنت تزعم حبه هذا لعمري في القياس شنيع لو كان حبك صادقا لأطعته إن المحب لمن يحب مطيع والله أعلم. |
[quote=ابوساره;100502]السؤال الأول :
السؤال الثاني : ما الذي ينبغي أن يتحلى به طالب العلم في أمر اللباس ؟ السؤال الثالث : قال المؤلف : " من لم يتقن الأصول حرم الوصول " فما معنى ذلك ؟ الجواب عن السؤال الثاني: على طالب العلم ان يكون جميل الهندام حسن الحلية بدون تبذير ولا بذخ فلباس كل امرئ عنوان أفكاره وتوجهاته .و يتجنب ما يترك الفرصة لمتكلم حتى يطعن فيه ويتجنب لباس الإفرنجة وهو ما اختص بلباسه الكفار وكذلك يتجنب لباس التصابي و الغرور. الجواب عن السؤال الثالث: معنى ذلك ان طالب العلم ان تمكن من الأصول فستسهل الأمور عليه وتصبح الأمور والمسائل أبسط و أوضح .والأصول لغة ما بني عليه غيره أو ما له فرع أما اصطلاحا فهي قواعد وضوابط مستنبطة من نصوص الكتاب والسنة. فمن لم يتقن هذه الأصول سوف يتوه في شعب العلم ويبقى حيرانا في الفروع ولن يستطيع ضبطها. |
س ) بين المعاني الواردة في وصية عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : " وإياكم والتنعم وزي العجم، وتمعددوا، واخشوشنوا....".
ج. مراد عمر بن الخطاب رضي الله عنه : عدم الاسترسال في النعم والترفه والتحذير من زي العجم سواء كان ذلك في الحلية او اللباس والعجم هم غير العرب والتمعدد نسبة الى (معد بن عدنان) اي عليكم بزي العرب واخشوشنوا من الخشونة وضدها الليونة والتنعم. س .لماذ يوصي العلماء بكتب شيخ الاسلام بن تيمية وتلميذه ابن القيم ؟ |
اقتباس:
س أعط عشرة محاذير يجب على طالب العلم الحذر منها. |
بسم الله الرحمن الرحيم.
س1:ماهماشرطا العبادة? |
اقتباس:
1-الإخلاص لله تعالى، لقوله عز وجل:{وما أُمِرُوا إلاَّ ليَعبُدُوا اللَّه مخْلِصِينَ لهُ الدين}. 2-محبة الله تعالى ورسوله ودليلها الإتباع لكل ماصح عن النبي صلى الله عليه وسلم،قال تعالى:{قلْ إن كُنتم تحبُّون الله فاتبعوني يْحبِبْكم لله ويغفر لكم. ذنوبكم والله غفور رحيم}. س2:ماهي الطبوليات?ولم سميت بذلگ? |
اقتباس:
س3:بين الصواب في قول بعض . المتأخرين الذين يقسمون أهل السنة إلى: •مفوضة وهم السلف. و•مؤولة ومنهم الأشاعرة والماتريدية?? ج:قال الإمام ابن تيمية رحمه الله تعالى::"القول بالتفويض من أشر أقوال أهل البدع والإلحاد واستدل بأننا لو لم نعلم معنى النص لقال أهل الفلسة العلم عندنا ويتحدثون بما يشاؤوا،وثانياً أنه لايمكن أن تكون طريقة السلف أسلم ومن جاء بعدم أعلم وأحكم،لأن إيجاد معنى للنص أفضل من التوقف عليه وأنه بلا معنى؛فطريقة السلف أعلم وأحكم وأسلم. س5:ماهي آفة العلم"مع التوضيح"? ج:آفه العلم النسيان ،قال تعالى:{فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم من بعد مواضعه ونسوا حظاً مماذكروا به}؛فالنسيان يكون بتركه أونسيان ذهني،وتركه ترك العمل به فيورثه الله الفشل في العلم وعدم البركة ونسيانه فيكون من أول من تسعر بهم النار... وعالم بعلمه لم يعملن معذب من قبل عباد الوثن. س5:ماالفرق بين الآتي: أ-الخوف والخشية. ب-الرجاء والتمني. ج:أ-الخشية تكون من عظم المخشي،والخوف من ضعف وقصر الخائف وإن لم يكن المخوف عظيماً ؛لذا فالخشية أكمل من الخوف. ب-الرجاء :حسن ظن بالله مبني على عمل صالح،أما تمنى :فهو حسن ظن بلا عمل صالح. س6:هل الأولى للإنسان أن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء أم يغلب أحدهما على الآخر? على أقوال: •قال الامام أحمد:ينبغي للإنسان أن يكون خوفه ورجائه واحداً،وأيهما غلب هلگ صاحبه. ♦فصّل العلماء على قولين: •يغلب رجاءه عند فعل الطاعة أن الله سيقبلها منه ويرفعه درجات ؛ليقوى ،ويغلب الخوف إذاهم بمعصية كي تردعه. •يغلب الرجاءحال المرض لقوله صلوات الله وسلامه عليه:"لايموتن أحدكم إلاوهو يحسن الظن بالله". ويغلب الخوف حال الصحة لأنها مدعاة للفجور والفساد إن الشباب والفراغ والجدة مفسدة للعقل أي مفسدة •والعثيمين رحمه الله:يغلب الرجاء إذا فعل الخير والخوف إذاهم بالسيئة. |
زيادة في الفائدة :
قال بعظهم في نظمه لحلية طالب العلم : بسم الله الرحمن الرحيم حادية أولي الفهم في نظم ( حلية طالب العلم ) للشيخ بكر أبو زيد ذات الوشاح تغنت وانثنت طربا فبت تشرب من كأس الهوى جذلا في سكرة العشق لم تبرح تغوص بها لم تعشق المجد لم تكلف بطلبته والعلم أثمن شيء أنت حامله وهذه حلية قد جئت أنظمها في ثوب منتظم عن خير منتثر وأشغلتك بلحظ يشتكي التعبا حتى سكرت فجزت النجم والشهبا فأسلمتك بواد الخزي منقلبا ولو فعلت لحزت العز والحسبا لو كنت تنصف فاق الدر والذهبا قد سقتها بلطيف القول محتسبا مما تتبعه الشيخ الذي نجبا يتبع.. |
فصل في أدب الطالب في نفسه
أصل الأصول هو الإخلاص فاجتهدن وعالج النفس واحملها وإن كرهت لازم مراقبة المولى وخشيته بل ( خشية الله أصل العلم ) قد أثرت أعني ابن حنبل من فاقت مناقبه واخفض جناحك وانبذ كل داعية والحلم والصبر مع حسن الوقار وكن ولتحذر العجب من أدنى دقائقه ولتحبس النفس عن حب الظهور فمن والزهد فالزمه فالزهاد رايتهم واترك مطاردة الدينار واعجبا وكن على سمت أهل العلم مهتديا لا تدمنن مزاحا فهو منقصة من يكثر الشيء يجعل من خصائصه وانما يستجاز المزح مقترنا أفش السلام ولا تبطر وبش لمن قف للحقوق ولا تأنف وكن رجلا واهجر تنعم أهل الزيف تلك حلى من اللباس تزين ولتكن وسطا لا تجلسن بناد فيه مفسدة صن ما اكتسبت عن الهبشات واجتهدن تأمل الأمر تدرك لا تكن عجلا وجرد القلب للمولى تنل إربا وابذل لنيل مقامات العلا سببا وارجع لربك واستعصم به هربا هذي المقولة عمن أحرز الرتبا نجم السماء ونجم الشيخ ما غربا للكبرياء وألزم نفسك الأدبا مع التواضع للإخلاص منتسبا حتى من المشي أن ترمى به طربا أصابه ذاك حاز الخزي والتعبا خير البيارق إن كل لها نصبا ممن يتابع ما يرديه واعجبا بهديهم واترك التضييع واللعبا فكم من الشر والأحزان قد جلبا بئس الذي لخصال السخف قد نسبا بالسمت والظرف لا منهن قد سلبا تلقاه لا تمش بالوجه الذي شحبا في الحق لا تغش بعد العفة الريبا تؤنث الطبع ترخي الحس والعصبا لا جالبا سخطا لا مظهرا كذبا وارفع مقامك أن تغشى به العطبا في حفظ نفسك عما يذهب الأدبا وللعبارة حرر ذاك قد وجبا يتبع,,, |
فصل كيفية الطلب والتلقي
يا من سلكت طريق العلم مجتهدا خذ بالأصول وأتقنها فإن ثبتت وابدأ بمختصر واحفظه معتنينا لا تشتغل بتفاريق مطولة لا تنتقل دون ما يدعو لمختصر قيد فوائد أهل العلم مقتنصا على طريقة أهل العلم فاعن بها فقد تدرج أهل العلم في كتب ففي البداية في التوحيد خذ مثلا ثم القواعد ثم الكشف بعدهما وفي الصفات فخذ عقيدة كتبت ثم استمر بكتب الشيخ في صعد والنحو من ملحة الإعراب تبدأه والقطر لابن هشام والشروح على قوم لسانك بالإعراب واجتهدن وفي الحديث بمتن الأربعين فإن أما البلوغ فأتقن حفظه أبدا والمنتقى ثم في الست التى اشتهرت وفي اصطلاحاته خذ نخبة حسنت والفقه فلتدرس الآداب مبتدئا وعمدة الفقه ثم المقنع اكتملت ولتعقبن ذاك بالمغني فإن به وفي الأصول فخذ متن الجويني ما من بعدها روضة للناظر اكتملت وفي المواريث خذ ما خطه الرحبي كرر مسائلها واحفظ أدلتها واحفظ من الشعر ما يعطيك مقدرة أكثر مراجعة القاموس واستفته وهكذا تصبح الأوقات عامرة والأصل في ذاك أن تأخذ على رجل فلتستمع إن أردت البحث والطلبا فقد ضربت بأطراف العلا طنبا بضبطه عند شيخ في العلا رغبا وأنت لم تتقن الفن الذي وجبا من بعد آخر لن تكسب سوى نصبا وبالضوابط فاجمع كل ما صعبا فهي الصراط لباغي العلم قد ضربا فخذ بما درسوا أنعم بها كتبا متن الأصول لشيخ أحرز الرتبا خذ من نصيبك في التوحيد ما وجبا لأهل واسط فهي العذب منسكبا مستبطئا لا تكن في العلم مضطربا وقد يريد فتى للفهم منتدبا ألفية سلكت في بابها سربا فاللحن يشبه في إعداءه الجربا حفظتها فاملأن بالعمدة السغبا واملأ أيا صاحبي من فقهه القربا وهكذا سر لنيل المبتغى خببا من بعدها خذ من الألفية الاربا والزاد إن من استقصاه قد قربا ثلاثة من حواها أدرك اللقبا فقه الخلاف فتجني منه ما غلبا قد خط من ورقات متنها عذبا فاجن العناقيد منها واقطف العنبا والق الفرائض بالصدر الذي رحبا ولتعرف الجمع والأجزاء والنسبا تحسن بها النطق والتأليف والخطبا فإنه الركن يقضي الفصل إن طلبا بالعلم تسبر في إدراكه الكتبا يفري بحنكته الشيء الذي صعبا يتبع,,, |
| الساعة الآن 11:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir